Pages

mardi 14 septembre 2010

وثنيّات


ce blog est inaccessible depuis la Tunisie ...Pour lire l'article vous devez soit utiliser un proxy , soit attendre le pardon du censeur.


"كسكسلو يرجع لأصلو" ... قاعدة معروفة بلوغتنا الدارجة، ما نحبهاش برشة ونحسها عنصرية وللى جهوية بالأساس ... إما اش تحب تعمل ؟ ساعات الحقيقة مرة... والواحد يتلز باش يقول هكا وأكثر حتى على رحو .

قبل، في عهد ما قبل الإسلام ، في ما يسمى بالجاهلية، كانو العرب من قبيلة قريش وغيرهم مغرومين ياسر بالصنب .. على كل لون يا كريمة فما الفخار .. فما الرخام .. الكرذونة ... اللوح ... فما حتى الحلو (عيادي) ... المهم، كانو العرب ياسر فخورين بهالأوثان ... لاهين بيهم لهوة الأم بصغيرها ... هاو برشني كقربان ، هاو أنشودة (جمع مناشدة ) ... هاو علمات وسناجق، وشطيح وبلعات تحت ضلال الأصنام ... وهلم جر . أجواء الحاصل .
وعلاش لا ؟ وكان موش من ها كالصنبة ونظرتها الثاقبة والبركة ألي فيها راهو لا فما لا شتاء لا ماء... لا تجارة ولا هواء ... عدم ... صحراء!

بعد أربعتاش قرن ، بعد ما تخلص العربي في وقت من الأوقات من الوثنية ، يبدو وكيانو رجعتلو النفحة ... والفرڨة صعيبة كيما يقول الشاعر.. رجعتلو الرغبة بقوة وتحولت عرائس الطين إلى أخرى من لحم ودم ... وساعات من عظام رميم .
وكي تجي تشوف، الوثنية "أوولد سكول" أحسن ببرشة مالجديدة ... توا قبل كانت الأصنام محطوطة في تركينة .. عاقلة رايضة ، كيف الزير المتكي ، لا تضحّك ولا تبكّي ...
معناها لا مقارنة بالجدد أمثال صدام حسين وجمال عبد الناصر والشلة الكل اللي خمجوها على قاعدة ومع هذا يحظاو بمكانة أصنام معبودة ... حتى بعد ما مولى المول هز أمانتو ...

اش معناها الواحد ضربة ضربتين يمجد في دكتاتور تفنن في تعذيب شعبو والتنكيل بيه ... وقعد يعاني في الإجرام متاعو حتى لليوم حتى بعد ما مات ؟ وللى لاخر يتفوخر بعسكري خرج بيدو على راسو مالحرب وخلى بلادو في الحضيض والفقر المدقع اللي تعاني فيه حتى ليومنا هذا ؟
اللي يهزو في القفة للعايشين أقل تعاسة على الأقل ... هوما ينجمو يتعللو بداعي الخوف أو المصلحة ...

ناري عالعربي صنع آلهتو بيديه

الحقيقة متع ربي حار دليلي وما لقيتش تفسير شافي... ممكن على خاطر ما فماش رموز بديلة ... ممكن ...
ممكن ياسر زادة اللي الجينات متع العربان فيها طبيعيا هالحركة اللارادية متع القفة والتمجيد والأناشيد ... غريزة؛ اش تحب تعمل ؟


وكيما قال بوشناق "نحن الجود تحن العَظَمْ" ... حارم وللى لا ، تقعد محل نقاش .

samedi 21 août 2010

المشهد السياسي في تونس : سينما بو ستّين





عدنا للمدونة الحائطية ... هي محجوبة فلا خوف عليها .


قيل إن قبل... في زمان بو عنبة، كانت السينما عندها شعبية كبيرة وكانو برشة عروض تصير للأفلام المصرية والوستارن بحيث كان كل ما يقدام الفيلم ويبعد على تاريخ أول عرض ليه، سوم التسكرة يطيح ... حتى يوصل في أدنى حالاتو لستّين فرنك ...

وبطبيعة الحال وقتها العباد كانو فاضين شغل ، موش أكثر من توة ، أما فاضين شغل... وكيف تدخل تتفرج في الفيلم أللي تسكرتو بو دورو ... تلقى أغلبية الجماعة الحاضرين ديجا تفرجو فيه وحافظينو .. ومهمتهم يحرمو ، اللي مازال ما يعرفش نهاية الفيلم، من التشويق ... وهوما على نيتهم المساكن ما يقصدوش ...

السياسة في تونس تجسد المثال الحي لسينما بو ستّين ... اغلبيتنا يتفرج في الفيلم يتعاود "أون بوكل" كل خمسة سنين ... نفس الشخصيات ... تفس البطل .. ونفس الضحايا ... آه لا إستغفر الله ...ما فماش ضحايا، غلطت في الفيلم!

حبيت نقول اللي الواحد فد م"الروديفيسيون" ... مو نعرفوها الحكاية 65 ... 1000 ... مبعد نغنيو لفريقي عشرة ملاين حبيناها وأجواء الفرح الدائم ...
فقط حتانا حبيت نعمل إلتماس للمسؤلين وأشباه المعارضين وجماعة الألف أللي باش يوليو مليونين وللي اسمو مكتوب مرتين ... يا أخي كفانا مالتفليم وهبطلونا الجنريك ....
و بلاهي كليمة لهالفئة من المعارضة ... بجاه ربي كيفاش تتجرؤو وتسميو رواحكم معارضة ونتوما نهار وليل هازين القفة للحزب الحاكم اللي من المفروض يكون منافس ... أنا كمواطن نحب ننشط في الحياة السياسية شنوة الإضافة اللي تقدموهالي مدامكم عملتو من حزب منافس قدوتكم ؟! ...

وقبل ما نمشي، بلاهي علاش هكة ،
برشة حبار وبرشة ريق شايح وعروقات شرتلة وقريباً معبوكة "نعم" و-"لا" ... وعلمات ، وموزيكة الباي؟...
وفرو فلوسلكم يا جماعة ، أعملو بيهم اللي تحبو أما موش فرع روتانا أفلام في تونس ...

ڨلبي وجعني مالدرامة متع الهواة
،

mercredi 11 août 2010

404

le blog est censuré en Tunisie ... vous pouvez y acceder à travers cette adresse
http://www.3al-7it.blogspot.com



جملة وحدة نحب نقولها للهيئة الجبانة المتخبية ورى 404 ...


vous pouvez tuer un blog, mais jamais la blogosphére


ووراس الحنينة سنعود...

dimanche 8 août 2010

شكون قال فلا مجال في عصرنا لرئاسة مدى الحياة ولا لخلافة آلية لا دخل فيها للشعب .؟



"فلا مجال في عصرنا لرئاسة مدى الحياة ولا لخلافة آلية لا دخل فيها للشعب


فشعبنا جدير بحياة سياسية متطورة ومنظمة تعتمد بحق تعددية الأحزاب السياسية والتنظيمات الشعبية"

بيان 7 نوفمبر 87



ايييه محلاهم هالكليمات، كل ما نقراهم نحس بالفرحة والحبور وساعات تهبطلي دمعة من عيني وتتسرسب على خديا ...
نقول شو كيفاه العبد يبجل مصلحة بلادو قبل مصلحتو الشخصية ... رغم اللي عندو الإمكانيات بش يكون عكس هذا ...

أما الله غالب فما عباد تصطاد في الماء العكر وتتجرء باش تتعالى على هالأرادة السياسية الحكيمة ...

أي نعم هالنوع من الأشخاص الله يهديهم موجودين ... ضايعين فيها واللى يحبو ياقفو ضد الشلال الديمقراطي اللي ماشين فيه توة سنين...(ممممممم)

هالإشخاص يناشدو رئيس الجمهورية الحالي بالترشح لمدة إنتخابية أخرى ...
(شوف الضرب يا بو قلب )

توة رئيس جمهوريتنا ربي يطول في أنفاسو، قاعد يمارس في آخر مدة إنتخابية ليه وهذا بإرادتو وبإرادة كل الشعب ... وقتلي تفاهمو على ألفصل 40 من الدستور عن طريق الإستفتاء ...

بعد هالمدة ربي يوجهو خير

يقول ألفصل :


الترشح لمنصب رئيس الجمهورية حق لكل تونسي غير حامل لجنسية أخرى ، مسلم مولود لأب ولأم وجد لأب ولأم تونسيين وكلهم تونسيون بدون انقطاع.

كما يجب أن يكون المترشح يوم تقديم ترشحه بالغا من العمر أربعين سنة على الأقل
وخمس وسبعين سنة على الأكثر ومتمتعا بجميع حقوقه المدنية والسياسية .


ورئيسنا من حقو ومن واجبو بش ينعم بالتقاعد والراحة كيف الشعب الكريم الكل، بعد عشرات السنين من
العمل الدؤوب وموش من حق أي شخص بش يحرمو من حقو و من إداء واجبو.
موش كيما عملو مجموعة من الأشخاص، اللي لا تحسب على الشعب التونسي الرصين اللي بالنسبة ليه الدستور هو أهم نص يلتزم بيه أمام بلادو ...

لا والغريب في هذا الكل أنو هالعمل الغير مسؤول باركت له صحيفة من المفروض أنها
وطنية ونشرتو...

اللهم تطلع الجريدة تخدم في مصالح ضيقة أخرى من شأنها الإسائة بالبلاد ورئيسها الحالي ...


وهنا إطالب بفتح تحقيق وعدم التسامح مع هذه الفئة اللي ما تحترمش الدستور والإرادة السياسية
الحكيمة ..


وكان غالط ... صلحوني

samedi 7 août 2010

J'écris pour toi




étrange est ce sentiment de faiblesse qui m'envahis , cette difficulté qui fait que je n'ose pas lier un verbe à son sujet et cette amertume de se sentir étranger devant toutes les langues que je croyais maîtriser ...

et ce désir soudain qui ne peine pas à me consumer , qui me dicte de faire couler l'encre et de lever l'ancre de ce navire échoué , coulé par la seule force de mes pensées .

j'ai souvent écris pour toi .
je t'avais souvent confié des secrets à travers les mots... sans m'en rendre compte ... et sans que tu t'en rende compte ...

je me torturais chaque fois que je relisais les vers que je t'avais offerts ...
je les avais toujours jugé médiocres ... mais hélas, c'était toujours trop tard pour corriger...

hier , j'ai décidé d'haïr les lettres ...de quitter cette langue qui m'a trahis et ces verbes qui ont emmener tout prés, un cauchemar que je percevais à peine ... de loin
je fus aussitôt comblé , elles me détestent... elles commencent à me retirer les pouvoirs qu'elles m'avaient confiées autrefois ...

pourquoi continuent-elles d'éveiller en moi cette même envie ...
Ce désir incontrôlable d'écrire pour toi .

lundi 2 août 2010

Couffinphilie












On avait dit que leur dignité perdue dans des actes de doux serviteurs ou d'esclaves , était le fruit de pressions exercées par le partie politique en pouvoir ...

On avait dit que sans ce courage et cette force d'applaudir à plein temps ( Oui le courage et la force sont requise pour faire le con aussi longtemps ) ils n'auraient pas pu continuer à avoir les même privilèges pour continuer d'exister ...

On avait dit que l'instinct de survie poussait ces faibles chouchous à agir de la sorte ...

On avait tort ! ni la lâcheté ni la cupidité ne pouvaient expliquer cela ...
certains de nos compatriotes , artistes ou autres "sous-espèces" , seraient en vérité atteints d'une maladie virale très contagieuse qui se manifeste par une
coffinphilie incontrôlable (c'est le fait d'éprouver du plaisir sexuel durant l'acte d'applaudissement ) ...

Soyons compréhensifs c'est une maladie chronique incurable .

jeudi 29 juillet 2010

بخور وسناجق... وكمشة دراوش


كيما تعرفو رمضان قرب، ونفحات الإيمان بدات تهبط على بنادم في العواشر ... ربي يثبتنا ويثبت جميع المومنين .
فما جماعة، يهدينا ويهديهم، لقاوها فرصة باش يعملو إستعراض قوى كل واحد شكارتو اش لمت عام كامل من "الجهاد" الإفتراضي ، والله في خلقه شؤون ... ويبداو يخرجو في الخنار لداعي جمع الحسنات ... في الشبكات الإجتماعية بالطبيعة على خاطر على قارعة الطريق اللعب مسكر عليهم وعلى جميع خلق ربي ... الله لا يدوم حال وبرا ...

من المواضيع المتداولة النقاب ...

توة تسكر الدوسي متع الخمار اللي يغطي الشعر ... ونقص القلق شوية في الإدارات والمعاهد والكليات وولات المرا اللي تشتهي تلبس فولارة , تلبس على روحها , و نورومال , والحمدلله على خاطر مهما يكون رايي وللى رايك في اللبسة هاذي تقعد حرية شخصية , و ما تضرش الحريات الشخصية متع الغير ...
أما حكاية النقاب هاذي بدات تطلع بالشوية بالشوية موضة جديدة و أجواء وهيا نلعب ... وليت ضربة ضربتين تلقى تصويرة وللى فيديو فيها محاسن طرف قماش , اللي عبده والمعبود ربي... و اهات الطرب من كل شيرة .. "ماشالله" ..." تبركالله" ... "ربي يهدينا كيفها" ... و جرب تجرء و قوللهم كلمة عالخيشة اللي عاملين بها القهر... غير تفرج في العرض و مصطلحات تحت الحزام.
سبحانو ربي ...


توا بعد المناضلين للمرا الكل إبداهم بالطاهر الحداد وتعدى بالحبيب بورقيبة ...
بعد هذا الكل تجيك طفلة تقلك , "وجهي ربي خلقو باش نغطيه و ما نوريه كان للراجلي باش يستمتع بيه" ... شوف الضرب الصحيح يا زمان وصلنا لقمة الخضوع والتخلف ...
و تلقى رجال والرجال قلة كيما قالو عليه , يقولك "إي شبيه نحبها قطوس في شكارة" ...
و لخرة تقلك "فما حاجة اسمها رؤية شرعية يشوف فيها الخطيب خطيبتو"... باش ما يتغشش فيها , تطلعلو مدموغة وللى عين تصب في عين لا قدر الله... وللى تطلعشي فريجيدار قديمة وللى محبس حطوه في كالشكارة....


قالك وجه المرى يجيب الشهوة الجنسية ... الحقيقة ما ص
ارتلي حتى مرة العفصة هاذي , متأكد اللي الحكاية ماهيش خلل فيا هههه, أما نعرف اللي هذا اللي يصير كي يبدا الكبت الجنسي عاطي ب أطنابو والمكبوت يشوف مرا تقول شاف علوش حليب باش يتعشى بيه ...
توا تجيني مرا لابسة نقاب, باش تكلمني , باش بش نفهم وجهك انا ؟ باش بش نفهم الأحاسيس إللي تحب تبلغهم؟ عاد أقعد فالدار و كلمني بالتليفون و تهد ...
زيد وجودك فالشارع خطر عليا و عالمواطنين الكل ... شكون اللي ينجم يقلي شكون متخبي تحت النقاب ؟ راجل؟ مرا ؟ مجرم؟ قواد ؟ مريض مرض ميكروبي مع
دي؟ والقايمة طويلة ...
و زيد شوية يكملو يرفضو باش يتصورو في بطاقة التعريف ٬ و يكشفو وجوهم فالمطار و عند الطبيب وفي المركز إلخ إلخ...

شد داركم حط النيلسات تفرج في الشعوذة و كعيباة تمر و ريض شوية أختاه ٬ راهو مخك فارغ كيف الشكارة اللي لابستها
و على ذكر النيلسات... إياك ثم إياك تجبد المشيخة بكلمة ... آه شبيك فريد؟ وين ماشي؟ هذاكا , المعصوم من الخطأ، الطاهر، النقي، التقي، الزكي، الذكي ... خير مني و منك , مختار من عند الله ...
تي برى بوسلو صبع ساقو و سيب صالح هانا رجعنا للوثنية كملو إعبدوه ونفسونا... شكون إللي عطاه ها الصلوحيات هذي كان موش الجهل المزمن ...
شلكتو الدين ضحكتو علينا الدنيا ... كيفاش تحبني نحترمك و نحترم اللي يدعيو بإرضاع الكبير و رجم القرودة و تحريم الجلوس عل
كراسي و البص عاليمين ...

نصيحة لله سيبو التلكوموند والفايسبوك وبراو أعملو حاجة تنفعو بيها بلادكم و غيركم ونفسكم ، كونو جمعياة لإعانة البطالة اهيكة الدولة مش مقصرة كل عام تخرج الألاف ... لكفل اليتامى ، لرعاية المعوقين، وللى حتى للرفق بالحيوان ... وتو تشوفو الحسنات كيف تهبط كالشتاء ... هذا هو صلب دين الإسلام موش الخضوع والأنهزامية والنمطية ، ونشر الفكر متع الدغف ... ماناش ناقصين علل عالمجتمع...

و باش ما نقولش كلام آخر موش في بلاصتو نختم... برى عاد توا، أحلو دمه هههه.






vendredi 23 juillet 2010

المعهد 'التحذيري' للدراسات الهندسية ...الحلقة الثانية ، وحلة




أيا إمشي يا زمان إيجى يا زمان... تعداو برشة نهارات يشبهو لبعضهم بعد النظرة الأولى وبدينا نستانسو بالشوية بالشوية بالقراية الجديدة ... نقصد الفصعة والبولوت .
وجا النهار المعهود ،النهاراللي يقولو عليه يكرم فيه المرء أو يهان ...
دخلنا لقاعة القسم، قاعة كبيرة مكتوب بحذا الباب متاعها بالخط الكوفي "مطعم" ... جو أشبه بمحكمة ... لو أنو ما حصليش الشرف باش نزورها ...
أستاذ واقف في الباب ...
- أيا شوف اسمك ونومروك ...
- يوسف عالحيط ... 6
2 ، 9 ، 31, 14 ،42...6... حبيت نقوللكم أنو الترتيب متع الطواول في الإمتحان يبقى من أعجب ألغاز هذا الزمن ... تي شكونو هذا ، هاو قاعد فالستة ... أيا موش لازم مالا ... أهه هاو كلاوهم الكل ...
ومن بعيد نشوف في طاولة متروكة ... لا لشيء إما على خاطرها قدام طاولة الأستاذ مباشرةً ...
على بركة الله ... وجات السونوري لتعلن على إفتتاح المجزرة ...

تم توزيع وراق إمتحان التحليل (Analyse) بسلام ... أهوكة ساعة على ساعة تسمع تنهيدة ولا كعبة "موش نورماااال" قالها واحد تنين (دراغون) متاع قراية ... وأنا في الأثناء نقرا في الأسئلة ونتحسر ... ندور في الورقة نقلب فيها عاليمين عاليسار نخزرلها على جنب ... رأسا على عقب... نحول في عينيا فماش ما نكبتي حاجة تتخدم... شيء... عاكسة...
أيا قلت برا ناخذ قلم ونبدا نخنطب ونحاول فماش ما تخطف حاجة ...
درج ... ثنين وانا نخترع وحدي و نتخوبث...
طرطق ... ططق ... طرطق... ططق ... ما ناقص كان الطاولة توة ... أيا كاليت الكازي بطرف كاغذ ورجعت للكرفي ...
وأنا هكاكة في خضم معركة حامية الوطيس مع الإمتحان والطاولة والجوع اللي ضربني فجأةً، ونسمع في نفس فوق راسي ... كيما وقت اللي واحد يضحك وما يشلقش ...
من غير ما نهز راسي فهمت اللي استاذة من بين الجمعية اللي يعسو علينا كاينو عجبها السكاتش أللي كتبتو عالمسودة ...أيا قلت في قلبي هاني نفعت في حاجة ...
رجعت للورقة والمورال في الصفر المطلق
(273.15 تحت الصفر) ... رجعت نصور في دور ومربعات وسباعيات الأضلع ونجوم ... وقرودة ، ووجوه تعيسة كلها دموع ... قلت، ها المخلوقة اللي ورايا باش نحرمها مالضحك ... تعداو نصف ساعة ومازالت ساعة أخرى وللى هي ساعة ونصف، نسيت... المهم، أول مرة في حياتي نتمنى بش يوفى وقت الإمتحان فيسع... يا ملا وحلة ...
حسيت "فيبرور" متع ميساج في مكتوبي ... أيا باهي هاو نعمة من عند ربي ... قمت لوحت كمشة وراق فالكرتابة ورجعت الإمتحان فيه سطر واحد، للأستاذة وإبتسامة "سنسير" تعلو وجهي ...

وانا في طريقي للباب نسمع في آهات الإنبهار متع الطلبة ... اه مالا شبيك ؟، ياخي ديما هو الواحد يقرا مع نابغة يخرج مالساعة لولة ؟ ههههه ...



اه نسيت... خذيت عدد، على قد عدد الأسطر اللي كتبتهم.



mercredi 21 juillet 2010

13 jours illisibles




Amour , amitié , trahison , peur , mentir , passion , t'es égoïste , peur ,folie , peur , peur , amis , amie ...
je veux m'asphyxier à coup de balles froides aussi pénétrantes que tes mots pour ne plus ressentir la froideur de tes propos... souvenirs
noir , noir , plus noir , sans blanc , on dit que le noir reste noir , je n'ai vu de plus clair , encore du
noir , on en rajoute, et puis bleus , noir et bleu , bleu et bleu , bleu et noir ...

on restera, ces sentiments , peur et peur ...
désolé mais je ne compte pas baisser les bras et te ... , n'existent pas , les deux , vraiment ?
oui , non , Amour , peur , étranglement , asphyxie , fais signe , je suis , ok .

être désolé ou ne pas être ...là n'est pas la question... Shakespeare qui dégage .

le contenue est temporairement indisponible, le contenu est temporairement disponible . réponse .

Amour...


folie démence , suicide , homicide , premiers rayons de soleil ... soleils .

sincère , lâcheté , t'es égoïste , chère , rupture de jeun , bonjour , limites .
fierté , espace , je refuse , trahir , ou pas , plutôt pas .

avec qui ?, pourquoi? , fais ...

asphyxie , Amour , folie , bonne nuit l'amie je t'aime, illisible , incompréhensible, marginalisons-
les , un "je t'aime" inachevé ...



lundi 19 juillet 2010

نهار كيف غيرو



تقزقيز باب يكسر الكرايم حرمو مالكمالة متاع الحلمة ...
ضهرو وجعو من عشرة سوايع نوم ...
حس التلفون في يدو ... غزرلو بعين وحدة ... ماضي ساعة وسبعة ... شايحة، ميساج لربي لا ...
طارتلو...
دار مالشيرة الأخرى باش يكمل النومة ، باش يغطس في الحلمة وينسى كوشمار الدنيا ... سكر عينو ألي حلها...

تغرويط معدة يكسر الكرايم طيرلو شاهية النوم ... وذكرو اللي مالسلاطة متع البارح ما ذاقش قدمة خبز...
قام ...
مشى لبيت البانو ... طش وجهو بالماء ... غزر لشعرو ... جاتو الغصة ... عشرين سنا مازال ما عملهمش وشعرو معمل عالقلبة ... باش يمشي ويخليه ... عويمين اخرين ويوليو النكت اللي يفذلك بيهم على صلعة بوه يمشيو عليه...

هبطتو الجاذبية مالدروج...
كركروه ساقيه للكوجينة ...
صباح الخير ... يا فلانة اعملي قهوية وطلعهالي... وللى تعرفش كيفاه ، وقتاش الفطور ؟ ... أيا مالا موش لازمة القهوة ، حتى أن مسقم ...
طلع يزرب ...
حل الفايسبوك ... ثلاثة ميساجات ... زوز دوب ما غزرلهم ... والثالث كيف راه تبسم ...
اتكا عالكرسي وتنهد ... هز التلفون كتب كليمتين والضحكة على فمو، ورجعو وين كان.

أيا الفطووور ...
لاهي لاهي ... توا قمت مسقم ...
أيا عيش ولدي ... ياسر ضعفت ... وليت جلد على عظم عيش ولدي...
هبط لقى مرقة بطاطا ... وفي التلفزة تونس سبعة تحكي على الحوت الأزرق المرجاني ولا حاجة تشبه ...
أيا بين نارين أختار اللي أهدى ... كمل شطر صحنو ... شرب شغمتين ما ...
قام وخلا بوه وخوه يتعاركو على الدبوزة وامو تصيح باش تريضهم ... ما فطن به حد ... غسل يديه

ايجا كل غلة عيش ولدي ما كليت شي...
حمدله ...
ايجا كول ...
فك عاد .... حمدله حمدله

طلع يجري ...
ز التلفون ...ما لقى شي ... حل الفايسبوك ... 12 نتفكسيون على ستاتي كتبو قبل ما يهبط ... غزر للإسامي ... ما عجبو حتى واحد ...
قعد ...
قعد ...
حس التلفون يفبري ... شي ...
قعد ... قعد... فد... طارتلو ...

لبس كونفارس ... هز المفتاح ... خرج

قعد على حرف الشط...
سرح مع الموجة...
غزر لسيدي بوسعيد و خيط الدخان يطير فوقو...
رجعولو ذكريات سنين ... و تنهد تنهيدة شايب الخمسين...
و غطس في حلمة طويلة...
فيقو لون البحر... أزرق كيف لون عينيها... ضحك على روحو
غزر للسما يشكي لمولاه ...
لقى الأزرق يستنى فيه ...
سلم روحو للبحر و استسلم معا صوت ألما على السقالة..
هربت مالقطرة جيت تحت الميزاب ... كان قعدت راقد خير ...
غدوة نقول ... يزي ما تعذبت ... يزي ما كذبت ... ما عندي ما باش نخسر...
غزر وراه و قام ...
حط يدو في مكتوبو لمين جبد بورتابلو و عمل طلة ... غزر ل أخر ميساج بعثو ... قراه مرتين .. و زاد الثالثة ...
رجعو منين جاء...
....
ياااا تي شتعمل هوني؟ من قبيلة و نحنا نكلمو فيك و تليفونك مسكر !

ما فهم شي... غزر قادمو ... تفجع ....غزر وراه...غزر على امينو على إسارو
ما لقى ما يقول ....
شو لون البحر مابنو ليوم ....
هههه وه يتبدل لونو هو ؟ هاكا تسلم؟ ... تي هيا نعملو كراب
... أيا مالا خلي الجمعة إل جاية
شنوة الجمعة الجاية ؟
لا لا قلت هيا نمشيو علاش باش نخلي لجمعة الجاية
....
تي هيا فيسع ملا شمس...‬

vendredi 16 juillet 2010

صور صور يا مصور و"الفريق القومي" منور



صور صور يا مصور أوووو أووو والفريق القومي منور أوووو أووو
هكا غنى الفنان ها كالعام ...

يا مصور صور وهز الخبر كان الوطن منور ... ما كانش شد ببوشتك ... واستنى حتى ينور ...
وكان الله غالب ما نورش وما فيه ما يتصور ... لوج صنعة أخرى ... التصوير في الحالات هاذي خطير ... عليك وعلى غيرك ...

وما تنساوش... هاذي البداية ومزال مزال ...

والفاهم ... يفهم

jeudi 15 juillet 2010

المعهد 'التحذيري' للدراسات الهندسية ...الصفحة الأولى، حب من أول نظرة

يحكيو... والله أعلم ،انو في بر بعيد ... بعيد (متع داناب تروبيكال ميكس ) فما معهد ... يقولولو المعهد 'التحذيري' للدراسات الهندسية ... التحذيري بالذال موش بالضاد كيما هو الحال في بلاد يحلو فيها العيش ... بلادنا.
يحكيلي واحد من مواطني هذا البلد البعيد ممن قذف بهم القدر في هذا المعهد الرهيب ... قالي

جبت معدل باهي فالباك وكليت صوابعي ...

في الأول كنت فرحان ... جاني دليل التوجيه الجامعي ... اخترت 'التحذيري' من غير ما نتردد وللى نوكوك ... هذا اللي حبيت نعملو من صغري وبطبيعة الحال... كل شيء كان التفريط فالفرصة هاذي ...
زادت الفرحة كيف قبلولي إختياري من غير أكتاف (اه نسيت ما قتلكمش ... الأكتاف في البلاد هاذي هي العملة الرسمية وأعلى شهادة معترف بها للتشغيل )

... تفاهمت أنا وجماعة مللي عندهم زهر باش نمشيو نزورو فين باش نعديو عويمين ...
سئلنا ... نعتونا عليها ... أهيكا في آاااااخر الصعدة ... مليون سخانة وصعدة متع رالي قلنا ميسالش الكلو يهون في سبيل العلم... ههههاو

وصلنا ... ووقفنا قدام الباب... ياخي فيني ؟ ... تي أهيكة البلاكة ... يا حبيبي عالزمن هاذي هي ؟ هههههه... (ضحكة متع واحد جاب 2 في إمتحان لغة )


سمينا بسمالله وبلعت الريق أللي خلاتهولي الصعدة ... ودخلنا مالباب منين يدخلو كراهب الأساتذة ... على خاطر الباب المخصص للطلبة عمرو ما يتحل ... ما نعرفش علاش...

يا ولد ... ما تدخلش!! ... هكة استقبلنا العساس ... متكي عالحيط ملصقة عليه ممنوع التدخين وفي يدو سيجارو كريستال
لواش ما ندخلش لباس ماهو ؟
لابس بنتاكورما تدخلش ...

.............

تلفو تلفو ... هيا نهبطو (أي نعم الخربة فيها هبطات وصعدات ) يقال في هذا الموضوع والله أعلم، إنو المعهد يطلق عليه أسم "الحفرة"
أكهو عاد عملنا دورة وكلنا خوف لا يخرجننا واحد بكلاشنكوف من زنقة مالزناقي (فيها زناقي زادة) ...درنا... درنا... درنا وما عرضنا حتى حد فالثنية ... حتى أنو لقينا كرة وكورنا بيها ... ما فهمناش وقتها اش موصلها لغادي...عملنا شوية تصاور ، باش حتى كان صارتنلا حاجة أهوكة الصور للتوثيق ... ضربتنا الشمس وجهزنا العدة للرحيل ... وكلنا سرور وفرحة للعودة إلى كليماتيزور الديار...



mercredi 30 juin 2010

Un an déjà !


Voila déjà un an depuis le jour ou j'ai mis le premier mot en ligne ...
355 jours et quelques 48 billets après , je suis fier de mon pays
fier de ne pas être censuré...
fier de ne pas être mis dans une cellule de détention...
fier d'avoir des espaces d'agrégation libres (ici) (ici) (ici) (ici)
fier de ne pas avoir à cacher mon identité . eh oui, schizophrène ou pas "Youssef 3al-7it" est bien mon vrai nom...
et pourtant je m'exprime librement ...



au terme de ce billet coincé entre "blaguer" et "Bloguer" je me souhaite un joyeux anniversaire :) .




vendredi 18 juin 2010

تدوينة شكر لجريدة الصباح


ليوم في القايلة والنوم في عينيا حليت جريدة الصباح ألي ديمة نواظب على قرايتها ... لقيت مقال قمقوم ...
شوف يا سيدي... قالك "
خبراء يتوقعون توقف العمل بـ«سكايب» و«ام.اس.ان» قريبا" (ايجا أقر هوني).
أنا صحيح ما نشكش في مصداقية الجريدة هاذي ... أما حب الإطلاع لزني باش نعمل بحث على "GOOGLE"...

لوجت لوجت ... دخلت لأكبر المواقع ... فركست ... شرشيت ... شاتيت ... شي ! حتى حد ما فيبالو بالموضوع هذا !

أنا هكاكة في حالة من الخشوع والإجلال لها السلطة الرابعة ... وفي حالة من الذهول والفخر والإعتزاز بها
السكووووب ألي والحق يقال ما جاش من لا شي وإنما ثمرة مجهودات جبارة وعناية موصولة وبرشة كلام قوي ، أنا هكاكة وجاني اليقين ... هكة، هبط عليا ضربة وحدة ... قالب !
تيقنت إلي بها القوة الإعلامية ألي عندنا، بما في ذلك المقرؤة والمسموعة والمرئية والرقمية ، تيقنت إنو مصادر الإعلام الخارجية كلها على بعضها ما تجي شي قدام الثروة ألي عندنا ومسالش نزيد نفكر إلي هي ثمرة مجهودات جبارة وعناية موصولة ومقاربة شاملة وشفافية ودمقراطية و برشة كلام قوي...
وحبيت نذكر العباد ألي يتشكاو مل الحجب باش يشوفو النعمة ألي عندهم قبل .
:))
وحتى كان قصوه سكايب أهوكة عنا خدماة الجيل الثالث حتى كان أغلى شوية هي علأقل منتوج تونسي ولى "براسك"... تي المهم فمة مرابيح تمشي لخزائن البلاد
.
أيا تشاو .

dimanche 6 juin 2010

إسرائيل عدو ... لكن ليس الآن




أيا السلام ...

قعدت متردد برشة بش نكتب ها التدوينة ... نحب ديما نبعد على المناسبتية ... أما زايد باش نهرب، مدام كل يوم ولى مناسبة ...
ها النص هذا حبيت نكتب واحد كيفو نهار 17 ماي ، نهار النكسة ولى النكبة العربية بالنسبة اللي ما يعرفهاش ، مبعد لأسباب بطلت وقلت نرتح "القلم" خير ، قلت فما برشة عباد باش يكتبو وزايد باش نكمل أسطرة عالليستة الطويلة العريضة الكلاسيكية اللي تتنصب كل عام في كل بلاصة ، في المجال التدويني... في الجرايد... وعلى كل لسان... زايد باش نكمل نسب العدو (موش "الكوماستيبل" هه) الصهيوني اللدود .
أيا أمشي يا زمان ايجى يا زمان... (موش برشة ) جات حكاية الإعتداء على القافلة للمساعدات الأنسانية المتوجهة لغزة ،وللي نستغل هالمناسبة باش نعبر على اعتزازي بعباد كيما هكا ، من كل الجنسيات مشاو للخطر ، وما ستناوش أمر من حد من أجل الأنسانية ... والله يرحم الشهداء ألي توفاو ...
جات حكايت القافلة وشديت روحي عالكتيبة ، وتفاعلو العباد على طريقتهم ... أهوكا كل واحد يسب الأسرئليين على حسب "ستيلو" وفما شكون زادا يكمل يسب اليهود الكل ... وكان لزم ينزل عالإمريكان والأروبيين ...
باهي شتم إسرائيل وفهمناه، و نرجعلو مبعد ...
أما آش مدخل اليهود ؟ ممكن هذا جهل ، ولى تأثير الفضائية النايلساتية إلي عندها الحق بما يفرضه حق التعبير باش تبث افكارها، والمتلقي دليلو ملك... ولى تأثير حتى الأيمة في الجوامع إلي كانو حتى لوقت قريب ما يترددوش باش يدعيو باليهود ... ولى تأثير موروث شعبي تقليدي ... كيما عبد يقول "هذاكا يهودي ما حبش يسلفني دينار" مثلاً ولى "عيش ولدي ، أقسم معا خوك الشكوتوم ، ما تكونش يهودي"
كلام تربينا وكبرنا بيه وقعد راسخ في أمخاخنا حتى كان ما عندوش علاقة كبيرة بالواقع...

باهي... وعلاش هالتحامل على السياسة الأمريكية الأوبامية في القضية هاذي ؟
عملنا كيف اكا الجمعية ألي ما لقاتش خير في المدربين في بلادها ، مشاة عيطت لمدرب أجنبي وعملت معاه كونتراتو قمقوم باش يمنعها من السقوط ...
أما وجه الإختلاف معانا ألي ما عندنا مع سي اوباما حتى كونتراتو... السيد ملي حطوه لقانا نصفقولو ، وهو لا عملت لا يدو لا ساقو ...
مو كيما يقولو كل شي يجي بالسيف كان الحب بالكيف . وكانك على نوبل للسلام ههه تو نمشي نعمل جريمة ولى ثنين يعطيوهالي ، ولى ناكل طراحة ونقسمها بالتساوي معا اللي خبطني، هكا خير ...

نحنا قاعدين نرتكبو في أخطاء فادحة ونطلبو من إسرائيل ولى غيرها باش تكون عندها روح رياضية وتخرج الكورة للتوش وقتلي لاعب يتضرب... وساعات نحبوها تسيبلنا الطرح جملة على خاطر ما فماش لاعبين والأجانب رافضين التجنيس ...
كي يجي نهار وننجم نحل فمي ونتكلم وما نبداش خايف عليه لا يطيح
كي يجي نهار ، وقتلي نرى ضلم ولى سرقة ، نقوم نصيح ونعيط
كي يجي نهار ، ونبدا فخور بحاجة قدمتها للبلاد إلي عايش فيها
كي يجي نهار ونبطل باش نكون" كالبهيم" أي نعم، مع كل اعتذاراتي للبهايم على التشبيه هذا...
وقتها نقول إسرائيل عدو ... توة ، مبعدني عليها ...





samedi 22 mai 2010

خطوة ...


حتى كان ما صارتش المظاهرة للإحتجاج على الصنصرة ...
حتى كان من المنطقي أنو ما فما شي بش يتبدل في تصرف إدارة الحجب ...

اللي صار ليوم وفي المدة هاذي، خطوة ... صغيرة ممكن... أما اثرها بش يقعد دايم ...
وللشعب عودة يا عمار زمارة ...

dimanche 9 mai 2010

رجعنا للوبانة متع الوطنية ...


ايجا واعمل طلة هوني قبل


- فريدة ستنا عيش أختي
- وي هيام ، شنحوالك
* طزينة ملصوقة
- نحمدوه يا وخيتي ، هاني نتنفس بلباي
- ههه ضحكتني يعطيك ، شعندك جديد يا مكبوبة ؟
- ريت أكل فضيحة في ستار آك ، يكب سعودهم !
- وه شفما ؟ أنا ملبرايم لاخر ما تفرجتش ، احكيلي يا قردة ...
- ستنا هاو جايك لحديث ، عندك لوبانة ساعة ؟
- شد وحكي ، رديتني على أعصابي زح ...
- أوه تي هاو متع ليبيا هذا ... ياسر **** انتي .... هههه ميسالش .
*طرشيقة لوبانة يتسمع صداها على بعد ميتين ميترو
- مو ريت اكا فلانة ، أكلي مركبة فم .... تي إلي عينها كل **** ...
- أي شباها وجه ال-**** ؟؟
- مو تعاركت معا لخرى أكل**** مر أخرى
*طرشيقة متع لوبانة من قوتها خدمت ألارم متع كرهبة واقفة بجنبهم
- وه وه
- أي وكلام زايد وشعورات مفيشة ودمومات .... تي أغزرلي شبيك باهتة !
*واحد متعدي بميقان
- ... ريت ملا كعبة يسوق؟

- وه فريدة يكب كبوبك وقتو توا لاهية فال**** كى ال-**** ؟
- بففف باهي كمل ...
انتي هي ال**** ...
- سخطة... عاد قتلك قالتلها يا ***** ويا ***** وزيد ****
- وه وه ، توا توانسة هذومة ؟ تي فاش يستنى الحاكم بش ينحيلهم الجنسية ؟؟
-ريت ريت ؟ حتانا قلت ، تي ملا ***** ، عالأقل بالسترة يا ديني ...
- خروات فضحونا
-**** !

vendredi 7 mai 2010

lettre d'un amoureux mort-né





Attention : les lecteurs souffrants de maux de tête sont priés de ne pas lire ce texte ...

c'est curieux, j'arrive à un stade où je commence à faire l'éloge de mon propre esprit ...
Le qualifier de noblesse , alors que moi même j'aurais poussé toute tentative de me louanger ...
même si c'est chose ardu , avec une nature d'extrémiste narcissique , que je commence d'ailleurs à perdre .
même si je suis sceptique du résultat , vu qu'on m'avait jamais chanté mes louanges malgré le fait de mériter parfois d'être remercié , applaudi même pour ma grande modestie ...
Je suis d'une grande modestie même si je le parais peu ...

Quoique entre moi et le moi une grande histoire de rupture ...
Ce coeur est de loin le meilleur don divin ...
je précise que cet adjectif est employé aussi bien pour designer l'origine que la description ...
Très loin de ma personne et de l'étroitesse de mon esprit corporel qui a voulu que je transforme à coup de pouces, dans ces temps ou j'ai besoin d'un coup de pouce , sur un clavier de téléphone portable et dans des circonstances , aussi étranges qu'une salle de classe en plein cour d'analyse dont l'étude porte sur les primitives et intégrales qui me rappellent ma dérive qui me laisse intégralement déchu , des émotions que je croyais indéchiffrables et incompréhensibles par le commun des mortels dont je fais partie ...
Très loin de cette dégénérescence cognitive , qui a voulue que tu ne comprenne rien ou peu de cette lettre , et que tu commence à t'inquiéter sur mon quotient intellectuel qui ne doit pas , paraît-il , dépasser les quelques dizaines de points ...

Très loin du chaos que je sème sur chaque passage ...
Très loin de la sécheresse que je plante dans l'immensité de la verdure ...
Très loin de l'infinité des mes erreurs et de l'océan de mes mensonges ...
Très loin de l'orthographe qui souffre de la sécheresse des accents
et du vocabulaire qui à force de puiser dans "l'antonymité"* se trouve dans l'obligation d'en créer de nouveaux synonymes ...

Mon coeur est très loin de tout cela
Mon coeur est très loin de moi ...

Parce que mon coeur c'est à toi qu'il appartient , je te le lègue désormais ... je m'en vais ...

*antonymie

jeudi 6 mai 2010

Big bang et trous noirs __ partie I: Big bang et intervention divine




Partie I Big bang et intervention divine




Le Big bang , modèle théorique imaginé par Georges lemaître , est l'un des fondement de la cosmologie quantique .
pour vulgariser le concept, il s'agit d'une description de l'instant zéro de la création de l'univers .
concrètement , comment ce monde fut il créé dans ses premiers instant? , ou, qu'est ce qui c'est bien passé durant un temps infinitésimal pour passé du néant à l'existence de l'univers ?..

car comme toute chose il y'a eu un commencement ... or ce commencement était bien spécial ... c'est une apparition purement ex-nihilo de toute la matière , lumière , et énergie que nous apercevons, durant un temps extraordinairement réduit (de l'ordre de millième de secondes) .
ça s'est passé avant 13.87 milliard d'année ... avant cette date le monde n'existait pas ... le concept même du néant est lourd à assimilé ... rien , pas de matière donc pas d'air ... pas d'énergie donc une absence du vide , pas de lumière donc un noir total .
Puis inexplicablement l'univers est apparu ... comme par magie ... comme par une "force divine" ...

certes il était réduit dans sa jeunesse , disons de la taille d'une tête d'épingle comparé a l'époque actuelle mais on ne peut pas parler du concept de dimension ,puisque c'était l'unique chose existante non contenue dans un autre espace .

loin de la discussion théorique , ce qui dérange c'est que la communauté scientifique est plongé dans un débat semblant interminable depuis les milieux des années vingt, date durant laquelle a été établi ce modèle .
certains refusent l'idée d'un univers en expansion et penchent plutôt sur un modèle statique . ce qu'ils refusent c'est cette apparition ex-nihilo qui n'obéit à aucune logique ...
ce qu'ils refusent d'admettre c'est ce néant décrit avant le Big Bang .
ce qu'ils peinent à croire c'est cette "intervention divine"

pour un avis personnel , je suis entièrement d'accord avec cette fameuse théorie .
ce concept de de l'ex-nihilo et du monde pré-néant je le vois chaque jour depuis ma tendre enfance dans nos médias "très scientifiques" ...
cette sainte "intervention divine" on y crois tous ici chez nous ...
Blasphémer est illégale à Big Bang City ...

dimanche 2 mai 2010

تفليــــمة



أيا السلام .
البارح نهار عطلة عيد الشغل ، قلت برى نمشي للسينما نتفرج في ها النوع الجديد متع الأفلام ثالثية الأبعاد مع صحابي ...
عملت الحجز قبل بنهار وكانت مهمة شبه مستحيلة الحقيقة باش وصلت كلمت المسؤلين بالتلفون ، أيا أكهو قالولي اجا من غدوة قبل ما يبدا الفيلم ما بين نص نهار ونص نهار ونص .. و كان فات الوقت هذا ، يولي الحجز معادش صالح ..
من غدوة مشيت للميعاد وانطلقت "المسيون إمبوسيبل ٢" لقيت قدام باب السينما قرابة ميتين واحد يستناو وقتاش يفرجو عليهم ويحلو الباب بش ياخذو التساكر اللي حجزوهم . وبالطبيعة هل ميتين واحد شادين الصف وكلهم جايين عل الحجز ....
ومدامني أن زادة دخلت في الحظبة لقيت روحي كيفهم شادد الصف ... وقفت بجنبي وحدة وبدات عالدخلة شاريتها ...
" يا طفل عامل رسارفسيون أنتي ؟ كان موش عامل برا روح خليني ندخل "
" أي نعم عامل ..."
"أوه من هل عباد كلهم موش عاملين رسرفسيون وجايين يعطلو فيا"
" عيش أختي راني عامل رسرفاسيون شبيك تحكي هكة ، ستنا تو يجي دورك واتخو تسكرتك "
" أمم، يا خويا !! .. أي انتي .. عندك رسرفاسيون ؟ "
"شمدخلك زادة حاجة ؟"
"ولي بجنبك عندهم ؟"
"يعجبكشي توا ..."
"بفففف" وقعدة أكا المرا تتبكى وتتشوكع وتكش وتنش على خلق ربي ... توة ما يزيش السخانة في القوايل وزيد ها الآش باش يقول فمي تنوح على كتفي ...
أيا تعداو أك الدرجين متع التقاليد التونسية بسلام من غير ما تصيرلي حاجة
وتحل الباب نص نهار وربع ... وقف واحد في الباب ،جايبها صحة أبدان وبدا يدخل فالعباد بالشوية ... تعداشي درج لقيت روحي قدامو وبجنبي المخلوقة ...
وبدات عاد تنغرز "أووه شو ملا معدة حطينها في الشباك ... أووه تي هي راقدة " ... " ملا عباد ..." "تي ما فماش نظام ؟..." وشدة درج كامل وهيا تنفخ في راس البواب وراسي معاه ...
"أيا أدخل بركة .... شنو هل فينومان ؟ "
دخلت ودخلت وراها ...
جات قدم الشباك وقالتلها ... 26
" لا سامحني أختي ما عندناش النومرو هذا"
" وه زيد ثبت زيد "
" آش باش نثبت ؟ ما عندناش !"
" توة رزرفيت انتي ؟ تفلم ياخي ؟، ايجا من هوني ايجا "
وقعدت تحكي "وكلمت درا شكون قالي درا شنوة ..."
"ديزولي وفاو التساكر وهاو اسمك ما فماش .. ماعندنا ما نعملولك..."
"تي كيفاش تي ....."
اللهم لا شماتة إما، إيييييييه ...هههههه

samedi 1 mai 2010

تلزيت بش نكتب





نتذكر أول مرة قريت فيها مدونة تونسية ، كانت وقتها مدونة بوقرنين أبهرت بيها الحقيقة ... يضهرلي برشة يعرفوها
ويعرفو قيمتها... معليناش،اليوم مانيش باش نكتب تدوينة قفافية لخليل ههه
وقتها قلت علاش ما نعملش مدونة حتى أنا ننشر فيها ألي نحب .
وعملت البلوغ ووليت نكتب مريرة في الفال هكة على كل شي وحتى شي، و نتنفس كي تضيق الدنيا ...
مبعدها بمريرة اكتشفت تن-بلوغس وتونيبلوغ ولقيت مدونات غايت فالروعة وعديت ليالي وانا نقرا فيهم .
ويوم بعد يوم بدا وجه آخر للبلوغسفير يضهر، وتعرفت على الحجب عن قرب وأحتلت التدوينات ألي تخص عمار بلاصت كبيرة عالمدونة .
ونتصور برشة مدونين تلزو بش يحكيو على الصنصرة المتخلفة البهيمة إلي تعكس وضع بلاد كاملة .
تلزيت بش نكتب، ووليت مع برشة عباد كيما عدادي الضحايا في الزلازل والكوارث الطبيعية . وما فماش كارثة أكبر من أنك تفك الحرية لعبد يتنفس حرية، وما فماش زلزال أقوى من الغضب اللي ينجر على التصرف الأبله والجاهل هذا .
وليت كل مرة نخمم بش نكتب حاجة تنفع، يرجع لمخي مدونة وللى موقع تصنصر عمناول ولا قبل نصيف ساعة . وحتى كان تعودت على الظاهرة هاذي ديمة الوقع يمشي ويقوى . نولي نتلز نكتب على الحجب والمدعو عمار
ونبطل باش نكتب حكايات بعيدة كل كل البعد علي يحاول الحجب يغطيه

يالي تأمر بالحجب كنت من تكون . لازم تفهم أنو الحجب موش حل وعمرو ما باش يكون حل . عنا عينين عنا وذنين عنا عقل ، ماناش قطيع حتى كان خيل إليك . نصيحتي لك لوج وسيلة أخرى باش تغطي إلي تحب تغطيه . ونوفر عليك التعب والوقت ... ما فماش حل "للمشكل" ألي يقلقك . نعرف إلي كلامي كيف الهوى نعرف إلي كلامي زايد ... أما الله غالب ننسى ساعاة إلي نحكي مع الجهل بعينه .
الحجب موش حل ، موش باهي يمشيو المجهودات هكاكة . موش باهي تحجب مبعد تحجب ألي يندد بالحجب ...وكورة الثلج تكبر نهار بعد نهار ...
يا حاجب ، تعرف بقداش وخرت بنا من عام ؟
يا حاجب، تعرف قداش من مليون تونسي ولى واعي بخطورة إلي تعمل فيه نتيجة الإفراط في الاوعي متاعك ؟ تحب تعرف شنو يصير كان الهوتسبوت والفاسبوك معادش يخدمو؟

يا حاجب تعرفشي قداش من مليون دينار حرمت منهم الدولة نتيجة نفور عدد كبير مل التوانسة من الإنخراط في الشبكة الخاوية ؟

يا حاجب مانيش جاي نلتمس في مغفرتك ، مانيش جاي نطلب فيك العفو ... ألي تعمل فيه لا قانوني... لا دستوري... مخالف لحقوق الإنسان ... وزااايد

إحجب زيد إحجب وشيخ بالحجب ... إما راهو تسونامي الحجب باش يخلطلك ويهزك معاه ..



حبيت تكون هاذي آخر تدوينة ليا تخص الحجب وعمار والصنصرة ... رغم إلي نعرف إللي الموجة موش باش تاقف غدوة ... ونعرف إلي موش باش نجم نشد روحي عالأقل على الكتيبة حتى عالحيط .


dimanche 25 avril 2010

حبّيت نهار تحلّ فمّك وتتكلّم...

تفاعلاً معا التخلف ألي قاعد يصير ...

وسياسة وخر وخر حتى يوفى ضهر البهيم


حبّيت نهار تحلّ فمّك وتتكلّم...
قالولك بلّع، واحمدو علّي عاطيك ...

قلت نسكت خير ملّي نتألم ...
ريت الظّلم بعينيك وقلت موش ليك...

سمعت النّشاز وقلت ملاّ فنّان ...
ريت الدّموع وقلت ملا خرنان ...

اش خير مالنّوم و راحت البال...
بلا وجايع راس بلا شوهة بلا هبال ...

أما يوفى الليل وتفيق مالمنامة ...
تلقى ألّي كان ليك ولّى خاطيك

تلقى ألي رضيت بش تبيع شرفك عليه...
ماهو ألاّ سراب يمشي.. و في وهمك يخلّيك ...

ويجي نهار الشاّبي حكى عليه في قصيدة
يدور الزّمان والدنيا تتقلب عليك ...



jeudi 22 avril 2010

marche sceptique - suite

Et il continue la marche...
sans surprise aucune , le gouffre l'accueille comme il avait prédis ...
ou peut être, était il surpris de voir, pour une fois ,une de ses prédictions se réaliser ...
il sentait l'air soulever ses long cheveux en bataille , il en conclu que le sol au dessous des pieds qui le portaient s'est disparu , et que bientôt il rejoindra une fin qu'il peinait a décrire ... à imaginer .
Curieusement , il ne sens plus l'odeur du magma qui avait dessiné son long trajet vers le cratère ...


est-ce l'intensité de l'air qui semblait le mettre en lévitation qui est derrière la censure de la douce fumée des abîmes?
ou a t-il encore une fois perdu un de ses sens ... c'était devenue une habitude depuis la première étincelle ...
voila déjà un bon bout de temps qu'il avait perdu son sens de l'orientation ... qu'il ne parvenait plus à identifier le sens qu'il doit suivre et à trouver un sens à ce qui se produit ...
la lueur qui illuminait son ciel était sa seule carte de route , son seul moyen de sortie .. et d'accès à ce terrible et savoureux labyrinthe qu'il s'était fait construire sous le reigne de cette lumière, de sa lumière ... de sa lumière...
il s'était toujours demandé si cette lueur goûtait au même plaisir d'illumination qu'il parvenait à déguster ...
Il avait peur de répondre ...il avait mal ...
Il avait peur d'avoir mal ... il avait mal d'avoir peur ...

il continue son enfouissement ... ou son envol ...
parfois l'éclat de la lueur était si intense qu'il aveuglait les ténèbres maîtres des lieux, et qu'il lui rendait pour un moment, qui semblait si bref, l'usage des ses yeux , la plus part du temps privés de couleurs ...

il ne mesurait pas la durée de ce nouveau périple .. c'était peut être a cause de l'imperfection de son présent ou de la complexité de son passé ...

il se laisse emporter ...
l'odeur du magma parvient soudainement à ses narines ...
ou est-ce seulement un fragment de souvenir échappé de son amnésie...




samedi 10 avril 2010

التّكويرة


نكره حاجة اسمها كورة، ونكره الكلام عالكورة ... هكة مالصّغرة.. نتذكر كي كنت نمشي نكوّر فالحومة توفى التّكويرة بعركة والرابح يخسر سنّة ولّى ثنين ...
واحد مالنّاس كان عندي الزّهر على خاطر كنت ديما خاسر ههه...
أما منين جات هالعلاقة بن العنف والكورة ؟
يكفي باش الواحد يسمع غنايات الفيراج باش يحسّ بقوة هالعنف... كلام كيما نفجّر روحي، وكرتوش، ونفديك بالدم، وكاميكاز،وحريقة وبرشة كلام آخر صعيب عليا ..
فما برشة يقلك فئة شاذّة وشباب طايش و متعصب لجمعيّتو...
باهي نقولو متفاهمين ... إما ألي ما فهمتوش إلي فما كلمات كيما "ليبارتا" أى حرية وء"حكومة" وء"حاكم" وبرشا كلام حسّيتو خارج الموضوع ...
توا شمدخل الحريّة والبولسية فالكورة والجمهور والشباب الطايش والمتعصّب ؟ ... بالمجدّ تبلوكيت ومانجّمتش نفهم الحكاية ...
يضهرلي برشا كيفي موش فاهمين علاش شعب الكورة يكوّر بالحاكم والحاكم يكوّر بشعب الكورة ...
وحاسس فما برشا فاهمين ومطفيّن الضو .. كان نفطن بواحد نكّور بيه، ههه ...

(الهمهاما معزّتها عندي معندهاش علاقة بمفهوم التونسي للكورة
)

vendredi 9 avril 2010

...ثنين وسبعين سنة مبعد


ما عيني باش نكتب حتى كلمة ...
9 آفريل 1938 العباد قامو وهاجو عالأحتلال والقمع ... 72 سنة بالضبط مبعد، الشعب ينوح عالكورة ... مسكينة تونس فين هزيناها...

حتى لوقتاش بش نقعدو مطفين الضو ؟



samedi 20 mars 2010

نحب نهنّــي ...

اليوم 20 مارس ، الذكرى ال-54 للإستقلال ، 54 سنة تعدات ملي تونس خذات مصيرها بيديها...



منحبش نحكي ، اش حققنا وأش مازلنا ما حققناش بعد 54 سنة إستقلال ، نحب فقط نهني التوانسة الكل بالعيد الوطني الأهم.

نحب نهني ألي نساو ما زينوش البلاد بالعلمات... وانا قاصد ربي ليوم فالثنية زدت تأكدت من كلام ولــد بيـــــــــــرسا ، لا نجمة ولا هلال ... أما نورمال مادمنا مستقلين ...



نحب نهني الوكالة الوطنية للإنترنات وزايد بش نزيد نحكي ...



نحب نهني للي يصنعو واللي سماو الدخان 20 مارس ... حتى كان منتوجهم يصنع في الضحايا حتى بعد الإستقلال وبإسم مقدس كيما تاريخ الإستقلال ...

نحب نهني التلفزة الوطنية حتى كان مرامجهم الوثائقية المعمولة للإستقلال، تحكي على كل شي ... كان الإستقلال...
نحب نهني ...
نحب نهني ...
نحب نهني...



ونحب نقدم إعتذار للشهداء اللي وهبو دمائهم باش يلونو علم تونس ...



vendredi 19 mars 2010

هاذي موش البداية ومازال مازال وهانا قاعدين ...





ليوم حلّيت الأنترنات كي العادة ، قلت برّى نسمع شويّة فنّ ، يرتّح الأعصاب ...
فين باش نلقاه زعمة ؟، اليوتوب هاو مسكّر ، الدايلي موشن كيف كيف ...
أيا كتبت http://www.wat.tv ...
نلقى عمّار طلع تعدى من هوني وداخلها بعضها كي العادة !!!
حتى الوات يا بوڨلب ؟ هاذي أللّي يقولولها ، رضيت بالهم والهم ما رضاش بيّا !


توا سكرتونا اليوتوب ، الدايلي موشن ، الوات ، خيرة المدوّنات التونسيّة ...
اجاو كملوا سلّو خيط التلفون ! اجاو قلعو البربول من فوق راسي !
كملو قلّعولي طرف المخ ألي عندي بش ما نخمّمش نواجه الحجب متع البهامة والطصتيكة متاعكم !
اش هل البهامة هاذي ؟ اش ها التخلف !
عمرها ما كانت بلادي مسكّرة لها الدرجة من عهد قرطاج، وقبلها البربر ،وبعدها الفتوحات الأسلامية ، ديمة متفتّحين وديمة ملتقى الأفكار والأراء الكل !
شبيكم وخّرتو بينا ؟ تي فن هازّينا؟؟
عمّار وعرفو والشّاوش متاعو واللّي يصطّكلو واللّي يقفّفلو ... راكم برّكتو البلاد في جرّة التّخلف المفرط فيه متاعكم ، ضحّكتو فينا اللّي ما يسواش ،حطّيتنو في الصّف متع البهايم
فيني تونس الخضرة ؟ تي هاكم سودّتها وردّيتوها ضلام كيف تفكيركم !
ياسر ياسسر !
ومبعّد قولو التّونسي شبيه يسبّ ويكفر ياسر ! مو مالقمع متاعكم ! مالا شيعمل تره!
هاني مزّلت شادد روحي ...

هاذي بلادي ليلة عيد الإستقلال ؟

jeudi 18 mars 2010

Un soir , un quai , une ville

je voudrais partager , un texte que j'ai trop insisté pour qu'il soit publié sur mon blog , un texte qui m'a fait enormement plaisir , mais qui ne m'a pas du tout surpris vu que je connais bien l'auteur et la qualités de ses productions...


Hammam-lifois , signé Abir , une jeune blogueuse en herbe, que je remercie encore pour ce beau moment , en esperant un reouverture rapide de son blog ...




Les derniers oiseaux regagnaient leurs nids sur les palmiers d'Hammamlif.



La querelle du bleu et du noir était longue . le sang coulait à flot il avait beau résister le bleu est, comme la veille, vaincu.


Le premier train est passé, le second et le troisième aussi sont passé.
Assise sur le quai, mes pieds refusaient de me porter, quelques voyous sont venus m’escorter, j’ai pris l’habitude de les côtoyer, je ne suis pas une banlieusarde pour rien.
Je les fixais dans les yeux un a un. Je les bombardais avec mon regard.




Le ciel orné par une pleine lune, avait une couleur pulpe qui virevoltai au noir.
Toutes les couleurs se sont inclinaient devant le noir, comme les vauriens se sont sauvés devant mon regard.






Bientôt le téléphone m’annoncerait que ma mère est soucieuse, elle a le caractère d’une mère omniprésente comme toute les mères.
J’ai oublié de lui téléphoner ou j'étais trop occuper à admirer le ciel, ou je me suis oublié.
Peu importe dans touts les cas je lui mentirai, j’ai le caractère d’être une indocile comme toute les fille d’une mère comme la mienne, je l’aime.






Mille pensées désordonnées dans ma tête et mille autres sur mon bloc-notes . une gouttelette d’eau tombait sur ma main elle était trop salé pour être une goutte de pluie


C’était une larme que mes yeux ont exclue, une larme sans importance qu’elle soit versée pour le nourrisson assassiné hier à Palestine ou pour l’examen d’algèbre que j’ai raté le même jour ou pour la torture que me fait subir mes tallons aiguilles quelle importance mes yeux se sont habitués à les verser, mes mains se sont habitué a les sécher ou à les ignorer : me déplorer est la preuve de mon identité.


Enfin mes pieds ont décidé de quitter la gare, je descends le tunnel, sur ma route deux déments et un S.D.F, ils voulaient quelques sous, je ne suis qu'une étudiante je n’ai pas de sous, mais j’ai une petite faim, un sandwich escalope chez ‘Lotfi’ a 4 dinars ferait l’affaire même si mon dîner attend au chaud chez moi, je peu me le permettre. L’S.D.F n’a qu’aller fouiller les poubelles, ici on a un grand cœur, on pense aux autres en jettent les ordures ……

dimanche 14 mars 2010

...إلى حمام الأنف

ساعة قبل كلّ شيّ ... أنا واللّغة العربيّة موش متفاهمين ...
ما تتصوروش قدّاش نحبها ، أما الله غالب .. مكن صعيبة عليا الكتيبة ب
الفصحة ... مكن مل التّعليم ولا حاجة أخرى ...

أما ماعليناش، موش هذا موضوعنا .اليوم حبّيت نكتب حويجة على بلادي الهمهاما ، حمّام الأنف ، حملنف ولا حمنلف كما يحب كل واحد يسميها ...

قلت برّى نجرّب نكتب بالعربيّة
الفصحة .. ممكن تجي أشب .

نعتذر من محبّي لغتنا كان دخلو وقراو النّص هذا، ههههه. الله غالب شيّ أقوى منّي .


هو مقطع هدية مني للهمهما ولكل واحد متغرب على بلادو وللى حتى حومتو...






قد ينفد الحبر في رسم جمال بوقرنين ...
و تكتم المقامات في عزف صوت البحر ...
قد يجف عطر بخور مريم ...

أبداً عشقي لن ينفد
أبداً عشقي لن يكتم
أبداً عشقي لن يجف ...


يمزقني الحنين ...
لو غابت نفسي وغادرت ضلال بوقرنين ...
أو لم تغادر...
ويعود صدى البحر ليكتم أشجاني...
ليواسي أحزاني ...

ويعود عطر السيكلامين ليكتم أنفاسي...
الخبيثة ...
و يعود... ليعيد إلى جسمي روحٌ
قد ضاعت ...

أعشق الأرض التي باركت مولدي ...
أعشق البحر الذي علمني الكلام ...
أعشق البركان الثائر مع سخطي ...
أبداً عشقي لن ينفد...