Pages

samedi 20 mars 2010

نحب نهنّــي ...

اليوم 20 مارس ، الذكرى ال-54 للإستقلال ، 54 سنة تعدات ملي تونس خذات مصيرها بيديها...



منحبش نحكي ، اش حققنا وأش مازلنا ما حققناش بعد 54 سنة إستقلال ، نحب فقط نهني التوانسة الكل بالعيد الوطني الأهم.

نحب نهني ألي نساو ما زينوش البلاد بالعلمات... وانا قاصد ربي ليوم فالثنية زدت تأكدت من كلام ولــد بيـــــــــــرسا ، لا نجمة ولا هلال ... أما نورمال مادمنا مستقلين ...



نحب نهني الوكالة الوطنية للإنترنات وزايد بش نزيد نحكي ...



نحب نهني للي يصنعو واللي سماو الدخان 20 مارس ... حتى كان منتوجهم يصنع في الضحايا حتى بعد الإستقلال وبإسم مقدس كيما تاريخ الإستقلال ...

نحب نهني التلفزة الوطنية حتى كان مرامجهم الوثائقية المعمولة للإستقلال، تحكي على كل شي ... كان الإستقلال...
نحب نهني ...
نحب نهني ...
نحب نهني...



ونحب نقدم إعتذار للشهداء اللي وهبو دمائهم باش يلونو علم تونس ...



vendredi 19 mars 2010

هاذي موش البداية ومازال مازال وهانا قاعدين ...





ليوم حلّيت الأنترنات كي العادة ، قلت برّى نسمع شويّة فنّ ، يرتّح الأعصاب ...
فين باش نلقاه زعمة ؟، اليوتوب هاو مسكّر ، الدايلي موشن كيف كيف ...
أيا كتبت http://www.wat.tv ...
نلقى عمّار طلع تعدى من هوني وداخلها بعضها كي العادة !!!
حتى الوات يا بوڨلب ؟ هاذي أللّي يقولولها ، رضيت بالهم والهم ما رضاش بيّا !


توا سكرتونا اليوتوب ، الدايلي موشن ، الوات ، خيرة المدوّنات التونسيّة ...
اجاو كملوا سلّو خيط التلفون ! اجاو قلعو البربول من فوق راسي !
كملو قلّعولي طرف المخ ألي عندي بش ما نخمّمش نواجه الحجب متع البهامة والطصتيكة متاعكم !
اش هل البهامة هاذي ؟ اش ها التخلف !
عمرها ما كانت بلادي مسكّرة لها الدرجة من عهد قرطاج، وقبلها البربر ،وبعدها الفتوحات الأسلامية ، ديمة متفتّحين وديمة ملتقى الأفكار والأراء الكل !
شبيكم وخّرتو بينا ؟ تي فن هازّينا؟؟
عمّار وعرفو والشّاوش متاعو واللّي يصطّكلو واللّي يقفّفلو ... راكم برّكتو البلاد في جرّة التّخلف المفرط فيه متاعكم ، ضحّكتو فينا اللّي ما يسواش ،حطّيتنو في الصّف متع البهايم
فيني تونس الخضرة ؟ تي هاكم سودّتها وردّيتوها ضلام كيف تفكيركم !
ياسر ياسسر !
ومبعّد قولو التّونسي شبيه يسبّ ويكفر ياسر ! مو مالقمع متاعكم ! مالا شيعمل تره!
هاني مزّلت شادد روحي ...

هاذي بلادي ليلة عيد الإستقلال ؟

jeudi 18 mars 2010

Un soir , un quai , une ville

je voudrais partager , un texte que j'ai trop insisté pour qu'il soit publié sur mon blog , un texte qui m'a fait enormement plaisir , mais qui ne m'a pas du tout surpris vu que je connais bien l'auteur et la qualités de ses productions...


Hammam-lifois , signé Abir , une jeune blogueuse en herbe, que je remercie encore pour ce beau moment , en esperant un reouverture rapide de son blog ...




Les derniers oiseaux regagnaient leurs nids sur les palmiers d'Hammamlif.



La querelle du bleu et du noir était longue . le sang coulait à flot il avait beau résister le bleu est, comme la veille, vaincu.


Le premier train est passé, le second et le troisième aussi sont passé.
Assise sur le quai, mes pieds refusaient de me porter, quelques voyous sont venus m’escorter, j’ai pris l’habitude de les côtoyer, je ne suis pas une banlieusarde pour rien.
Je les fixais dans les yeux un a un. Je les bombardais avec mon regard.




Le ciel orné par une pleine lune, avait une couleur pulpe qui virevoltai au noir.
Toutes les couleurs se sont inclinaient devant le noir, comme les vauriens se sont sauvés devant mon regard.






Bientôt le téléphone m’annoncerait que ma mère est soucieuse, elle a le caractère d’une mère omniprésente comme toute les mères.
J’ai oublié de lui téléphoner ou j'étais trop occuper à admirer le ciel, ou je me suis oublié.
Peu importe dans touts les cas je lui mentirai, j’ai le caractère d’être une indocile comme toute les fille d’une mère comme la mienne, je l’aime.






Mille pensées désordonnées dans ma tête et mille autres sur mon bloc-notes . une gouttelette d’eau tombait sur ma main elle était trop salé pour être une goutte de pluie


C’était une larme que mes yeux ont exclue, une larme sans importance qu’elle soit versée pour le nourrisson assassiné hier à Palestine ou pour l’examen d’algèbre que j’ai raté le même jour ou pour la torture que me fait subir mes tallons aiguilles quelle importance mes yeux se sont habitués à les verser, mes mains se sont habitué a les sécher ou à les ignorer : me déplorer est la preuve de mon identité.


Enfin mes pieds ont décidé de quitter la gare, je descends le tunnel, sur ma route deux déments et un S.D.F, ils voulaient quelques sous, je ne suis qu'une étudiante je n’ai pas de sous, mais j’ai une petite faim, un sandwich escalope chez ‘Lotfi’ a 4 dinars ferait l’affaire même si mon dîner attend au chaud chez moi, je peu me le permettre. L’S.D.F n’a qu’aller fouiller les poubelles, ici on a un grand cœur, on pense aux autres en jettent les ordures ……

dimanche 14 mars 2010

...إلى حمام الأنف

ساعة قبل كلّ شيّ ... أنا واللّغة العربيّة موش متفاهمين ...
ما تتصوروش قدّاش نحبها ، أما الله غالب .. مكن صعيبة عليا الكتيبة ب
الفصحة ... مكن مل التّعليم ولا حاجة أخرى ...

أما ماعليناش، موش هذا موضوعنا .اليوم حبّيت نكتب حويجة على بلادي الهمهاما ، حمّام الأنف ، حملنف ولا حمنلف كما يحب كل واحد يسميها ...

قلت برّى نجرّب نكتب بالعربيّة
الفصحة .. ممكن تجي أشب .

نعتذر من محبّي لغتنا كان دخلو وقراو النّص هذا، ههههه. الله غالب شيّ أقوى منّي .


هو مقطع هدية مني للهمهما ولكل واحد متغرب على بلادو وللى حتى حومتو...






قد ينفد الحبر في رسم جمال بوقرنين ...
و تكتم المقامات في عزف صوت البحر ...
قد يجف عطر بخور مريم ...

أبداً عشقي لن ينفد
أبداً عشقي لن يكتم
أبداً عشقي لن يجف ...


يمزقني الحنين ...
لو غابت نفسي وغادرت ضلال بوقرنين ...
أو لم تغادر...
ويعود صدى البحر ليكتم أشجاني...
ليواسي أحزاني ...

ويعود عطر السيكلامين ليكتم أنفاسي...
الخبيثة ...
و يعود... ليعيد إلى جسمي روحٌ
قد ضاعت ...

أعشق الأرض التي باركت مولدي ...
أعشق البحر الذي علمني الكلام ...
أعشق البركان الثائر مع سخطي ...
أبداً عشقي لن ينفد...





lundi 8 mars 2010

نهار ليك و355 ليا


أيا زغردو يا نساوين ، ليوم الثّامن من شهر مارس ، اليوم الدّولي للمرأة ، وإحتفالات وشيخات ...
أما أنا الحقيقة الواحد مالنّاس ما عجبتنيش ياسر اللّقطة ... كيفاش النسا يعطيوهم نهار ودولي زادة ونحنا الرجال حتى نصيّف ساعة لا ؟...
لا وموش أكهو، عندهم زادة عيد الأم ، وعيد الجدة ومكن ياسر عيد الحمات ومرة البو والكنّة واللّوزة والفواكه الجّافة الكل ... هاذم نحنا يا ما عناش جملة، يا عنّا وحاڨرينّا ...

قعدت هكاكة نخمم ، وطايرتلي على الأضطهاد اللي يعانيو منو الرجال ، قلت نلقاشي حاجة باهية ترجعلي الأمل لغدٍ أفضل يكون فيه الراجل أخيراً مساوٍ للمرا ...
توة صحيح نحنا فالتعليم والخدمة متساوين وحظوظنا متكافئة ... أما المشكلة موش غادي ... المرا ياسر هاربة بينا على مستوى الحريات .
هيا مثلاً تنجم تتبع الموضة متع توة وتلبس نقاب مثلاً ... أما ريتوشي مرّة راجل لابسو وعامل بيه جو ؟
يا أخي فما شكون مزيان ياسر ، يحب يخبي خليقتو ، أيا شيعمل تره ؟ يتخبى فالدار ؟ ما يخرجش ؟ وهذاكة اش صاير راهو ... هذاكة علاش تلقى أغلبية الجماعة في الطريق العام خبز وزيتون ...

زيد المرا المعرسة خاصةً ، عندها بيت سباسيال لها هي فالدار : الكوجينة ... تبدا تميّل في راسها بعد ثمنية سوايع خدمة وتطيّب فالعشا لأربعة عزلكة .. مبعد ما يكملو، تزيد تميّل راسها وتطيّب بالمسبق فطور غدوة وتبدا عاملة جو وتغني في " اش لزني عالمرّ" ...
ونحنا اش عنّا ؟ جرد تلاكموند نبدلو من شان لشان ، هو جزيرة سبورت ، هاو "تاأفان" هو "فرونس دو" هو "أمسيس" هاو تونس سب... لا صعيبة شوية هاذي...حاصيلو بفففف ملا ڨينية...

لا وحاجة أخرى زادة ... المرا عندها زوز ألقاب ... يا أما سيدة ، وللى آنسة ... وعلى ضوء هذا يختلف التعامل وطريقة الكلام ، مع الأخذ بالإعتبار حاجات أخرى ...
أما نحنا الرجال ديمة سيّد ، لا تعرف لا معرّس لا عازب لا مطلّق ، حتى كي تجي تقدم روحك تقول ك"السيّد" متع القدر لا تغني من جوع ، وتبدا "بار دافو" يعاملوك النسا كاينك عازب وبرشة مضايقات من طرفهن إلخ إلخ ... بففف موش مساواة هاذي ...
بالرّجوليّة ياسر هكّة ...

لا ولّي ضحكني في هذا الكل ... فما صاحبي، ضايع فيها هو المسكين ... جا قالي ، "هوما عندهم يوم دولي ونحن عنّا عام غير يوم"
ههههه