Pages

samedi 21 août 2010

المشهد السياسي في تونس : سينما بو ستّين





عدنا للمدونة الحائطية ... هي محجوبة فلا خوف عليها .


قيل إن قبل... في زمان بو عنبة، كانت السينما عندها شعبية كبيرة وكانو برشة عروض تصير للأفلام المصرية والوستارن بحيث كان كل ما يقدام الفيلم ويبعد على تاريخ أول عرض ليه، سوم التسكرة يطيح ... حتى يوصل في أدنى حالاتو لستّين فرنك ...

وبطبيعة الحال وقتها العباد كانو فاضين شغل ، موش أكثر من توة ، أما فاضين شغل... وكيف تدخل تتفرج في الفيلم أللي تسكرتو بو دورو ... تلقى أغلبية الجماعة الحاضرين ديجا تفرجو فيه وحافظينو .. ومهمتهم يحرمو ، اللي مازال ما يعرفش نهاية الفيلم، من التشويق ... وهوما على نيتهم المساكن ما يقصدوش ...

السياسة في تونس تجسد المثال الحي لسينما بو ستّين ... اغلبيتنا يتفرج في الفيلم يتعاود "أون بوكل" كل خمسة سنين ... نفس الشخصيات ... تفس البطل .. ونفس الضحايا ... آه لا إستغفر الله ...ما فماش ضحايا، غلطت في الفيلم!

حبيت نقول اللي الواحد فد م"الروديفيسيون" ... مو نعرفوها الحكاية 65 ... 1000 ... مبعد نغنيو لفريقي عشرة ملاين حبيناها وأجواء الفرح الدائم ...
فقط حتانا حبيت نعمل إلتماس للمسؤلين وأشباه المعارضين وجماعة الألف أللي باش يوليو مليونين وللي اسمو مكتوب مرتين ... يا أخي كفانا مالتفليم وهبطلونا الجنريك ....
و بلاهي كليمة لهالفئة من المعارضة ... بجاه ربي كيفاش تتجرؤو وتسميو رواحكم معارضة ونتوما نهار وليل هازين القفة للحزب الحاكم اللي من المفروض يكون منافس ... أنا كمواطن نحب ننشط في الحياة السياسية شنوة الإضافة اللي تقدموهالي مدامكم عملتو من حزب منافس قدوتكم ؟! ...

وقبل ما نمشي، بلاهي علاش هكة ،
برشة حبار وبرشة ريق شايح وعروقات شرتلة وقريباً معبوكة "نعم" و-"لا" ... وعلمات ، وموزيكة الباي؟...
وفرو فلوسلكم يا جماعة ، أعملو بيهم اللي تحبو أما موش فرع روتانا أفلام في تونس ...

ڨلبي وجعني مالدرامة متع الهواة
،

mercredi 11 août 2010

404

le blog est censuré en Tunisie ... vous pouvez y acceder à travers cette adresse
http://www.3al-7it.blogspot.com



جملة وحدة نحب نقولها للهيئة الجبانة المتخبية ورى 404 ...


vous pouvez tuer un blog, mais jamais la blogosphére


ووراس الحنينة سنعود...

dimanche 8 août 2010

شكون قال فلا مجال في عصرنا لرئاسة مدى الحياة ولا لخلافة آلية لا دخل فيها للشعب .؟



"فلا مجال في عصرنا لرئاسة مدى الحياة ولا لخلافة آلية لا دخل فيها للشعب


فشعبنا جدير بحياة سياسية متطورة ومنظمة تعتمد بحق تعددية الأحزاب السياسية والتنظيمات الشعبية"

بيان 7 نوفمبر 87



ايييه محلاهم هالكليمات، كل ما نقراهم نحس بالفرحة والحبور وساعات تهبطلي دمعة من عيني وتتسرسب على خديا ...
نقول شو كيفاه العبد يبجل مصلحة بلادو قبل مصلحتو الشخصية ... رغم اللي عندو الإمكانيات بش يكون عكس هذا ...

أما الله غالب فما عباد تصطاد في الماء العكر وتتجرء باش تتعالى على هالأرادة السياسية الحكيمة ...

أي نعم هالنوع من الأشخاص الله يهديهم موجودين ... ضايعين فيها واللى يحبو ياقفو ضد الشلال الديمقراطي اللي ماشين فيه توة سنين...(ممممممم)

هالإشخاص يناشدو رئيس الجمهورية الحالي بالترشح لمدة إنتخابية أخرى ...
(شوف الضرب يا بو قلب )

توة رئيس جمهوريتنا ربي يطول في أنفاسو، قاعد يمارس في آخر مدة إنتخابية ليه وهذا بإرادتو وبإرادة كل الشعب ... وقتلي تفاهمو على ألفصل 40 من الدستور عن طريق الإستفتاء ...

بعد هالمدة ربي يوجهو خير

يقول ألفصل :


الترشح لمنصب رئيس الجمهورية حق لكل تونسي غير حامل لجنسية أخرى ، مسلم مولود لأب ولأم وجد لأب ولأم تونسيين وكلهم تونسيون بدون انقطاع.

كما يجب أن يكون المترشح يوم تقديم ترشحه بالغا من العمر أربعين سنة على الأقل
وخمس وسبعين سنة على الأكثر ومتمتعا بجميع حقوقه المدنية والسياسية .


ورئيسنا من حقو ومن واجبو بش ينعم بالتقاعد والراحة كيف الشعب الكريم الكل، بعد عشرات السنين من
العمل الدؤوب وموش من حق أي شخص بش يحرمو من حقو و من إداء واجبو.
موش كيما عملو مجموعة من الأشخاص، اللي لا تحسب على الشعب التونسي الرصين اللي بالنسبة ليه الدستور هو أهم نص يلتزم بيه أمام بلادو ...

لا والغريب في هذا الكل أنو هالعمل الغير مسؤول باركت له صحيفة من المفروض أنها
وطنية ونشرتو...

اللهم تطلع الجريدة تخدم في مصالح ضيقة أخرى من شأنها الإسائة بالبلاد ورئيسها الحالي ...


وهنا إطالب بفتح تحقيق وعدم التسامح مع هذه الفئة اللي ما تحترمش الدستور والإرادة السياسية
الحكيمة ..


وكان غالط ... صلحوني

samedi 7 août 2010

J'écris pour toi




étrange est ce sentiment de faiblesse qui m'envahis , cette difficulté qui fait que je n'ose pas lier un verbe à son sujet et cette amertume de se sentir étranger devant toutes les langues que je croyais maîtriser ...

et ce désir soudain qui ne peine pas à me consumer , qui me dicte de faire couler l'encre et de lever l'ancre de ce navire échoué , coulé par la seule force de mes pensées .

j'ai souvent écris pour toi .
je t'avais souvent confié des secrets à travers les mots... sans m'en rendre compte ... et sans que tu t'en rende compte ...

je me torturais chaque fois que je relisais les vers que je t'avais offerts ...
je les avais toujours jugé médiocres ... mais hélas, c'était toujours trop tard pour corriger...

hier , j'ai décidé d'haïr les lettres ...de quitter cette langue qui m'a trahis et ces verbes qui ont emmener tout prés, un cauchemar que je percevais à peine ... de loin
je fus aussitôt comblé , elles me détestent... elles commencent à me retirer les pouvoirs qu'elles m'avaient confiées autrefois ...

pourquoi continuent-elles d'éveiller en moi cette même envie ...
Ce désir incontrôlable d'écrire pour toi .

lundi 2 août 2010

Couffinphilie












On avait dit que leur dignité perdue dans des actes de doux serviteurs ou d'esclaves , était le fruit de pressions exercées par le partie politique en pouvoir ...

On avait dit que sans ce courage et cette force d'applaudir à plein temps ( Oui le courage et la force sont requise pour faire le con aussi longtemps ) ils n'auraient pas pu continuer à avoir les même privilèges pour continuer d'exister ...

On avait dit que l'instinct de survie poussait ces faibles chouchous à agir de la sorte ...

On avait tort ! ni la lâcheté ni la cupidité ne pouvaient expliquer cela ...
certains de nos compatriotes , artistes ou autres "sous-espèces" , seraient en vérité atteints d'une maladie virale très contagieuse qui se manifeste par une
coffinphilie incontrôlable (c'est le fait d'éprouver du plaisir sexuel durant l'acte d'applaudissement ) ...

Soyons compréhensifs c'est une maladie chronique incurable .