عدنا للمدونة الحائطية ... هي محجوبة فلا خوف عليها .
قيل إن قبل... في زمان بو عنبة، كانت السينما عندها شعبية كبيرة وكانو برشة عروض تصير للأفلام المصرية والوستارن بحيث كان كل ما يقدام الفيلم ويبعد على تاريخ أول عرض ليه، سوم التسكرة يطيح ... حتى يوصل في أدنى حالاتو لستّين فرنك ...
وبطبيعة الحال وقتها العباد كانو فاضين شغل ، موش أكثر من توة ، أما فاضين شغل... وكيف تدخل تتفرج في الفيلم أللي تسكرتو بو دورو ... تلقى أغلبية الجماعة الحاضرين ديجا تفرجو فيه وحافظينو .. ومهمتهم يحرمو ، اللي مازال ما يعرفش نهاية الفيلم، من التشويق ... وهوما على نيتهم المساكن ما يقصدوش ...
السياسة في تونس تجسد المثال الحي لسينما بو ستّين ... اغلبيتنا يتفرج في الفيلم يتعاود "أون بوكل" كل خمسة سنين ... نفس الشخصيات ... تفس البطل .. ونفس الضحايا ... آه لا إستغفر الله ...ما فماش ضحايا، غلطت في الفيلم!
حبيت نقول اللي الواحد فد م"الروديفيسيون" ... مو نعرفوها الحكاية 65 ... 1000 ... مبعد نغنيو لفريقي عشرة ملاين حبيناها وأجواء الفرح الدائم ...
فقط حتانا حبيت نعمل إلتماس للمسؤلين وأشباه المعارضين وجماعة الألف أللي باش يوليو مليونين وللي اسمو مكتوب مرتين ... يا أخي كفانا مالتفليم وهبطلونا الجنريك ....
و بلاهي كليمة لهالفئة من المعارضة ... بجاه ربي كيفاش تتجرؤو وتسميو رواحكم معارضة ونتوما نهار وليل هازين القفة للحزب الحاكم اللي من المفروض يكون منافس ... أنا كمواطن نحب ننشط في الحياة السياسية شنوة الإضافة اللي تقدموهالي مدامكم عملتو من حزب منافس قدوتكم ؟! ...
وقبل ما نمشي، بلاهي علاش هكة ،
برشة حبار وبرشة ريق شايح وعروقات شرتلة وقريباً معبوكة "نعم" و-"لا" ... وعلمات ، وموزيكة الباي؟...
وفرو فلوسلكم يا جماعة ، أعملو بيهم اللي تحبو أما موش فرع روتانا أفلام في تونس ...
ڨلبي وجعني مالدرامة متع الهواة ،
2 commentaires:
خساير فلوس ,وقت و صحة :(
... تي أشريولنا بيهم حمص فالعاشورة ولا زقوقو فالمولد وسيب علينا من هالريق ...
وكان عالأفلام مش لازم هاو فمّا
Casting
هههه ، وحدك ياالفن :))
Enregistrer un commentaire