سيدنا الشيخ فهيم،
يفهم في الفلسفة والفيزيا والسياسة والسياسة والدين،
فهمت يا بهيم ؟
سيدنا الشيخ حنين،
أما ما يحبش الشيخات والتفكير والموزيكة والنساوين،
من الدار للميضة ومن الميضة للدار،
لا مرة غزر لزمبور ولا حط ساقو في البار،
ربي يستر لا تاخذو بالعين!
سيدنا الشيخ نظيف وبنين،
أما البارح كان طحان الزين،
من الصبح للعشاء راكش في جامع العابدين،
لولي أمرو راكع، ومع كل دعاء يهزلو الطحين،
يعطيه عسلة بين السنين ! قول آمين !
سيدنا الشيخ يخاف من الحرية،
كي مشى سيدو للعمرة خلاه ضايع في الثنية،
"ديمقراطية ؟ علمانية ؟ آهي هاذي واشية ؟؟"
باش تفهم حط قناة " الرحبة" السلفية!
سيدنا الشيخ مع ربو رابط كابل،
يسألو ويجاوب وكان قص عليه الضوء يكلمو بالبورطابل،
مالا ... منين يعرف المسلمين وجماعة الجنة والكفار؟
والشيوعيين واللبراليين والمرتديين عالخوانجية آخرتهم في النار؟
أكييييد ما هبطش عليه الوحي في غار!
سيدنا الشيخ حبل ، وجاب برشة جرذان،
الأعور ، المفقص في السيزيام، ولد الفيراج والمخنان،
كل خميس يتلمو في سقيفة بين المركز والشعبة، قدام دار برهان،
ويبدا شيخنا يلقن فيهم كيفاش يسبو ويكرزو ويذبحو "بني علمان"،
إييه ! هاذي شيخة الغلمان !
سيدنا الشيخ يا فزاعة قداكش خرنان،
برا حجم شعر الضبوط اللي في وجهك قبل ما ينتان،
وكانك ما فهمتش بلوغة "أعتقني" و"عنقني" متع منتهى الحنان،
أبعد مازمبي توا لا ترصيلك معدي عمرك بين الشقف والمورسطان
يفهم في الفلسفة والفيزيا والسياسة والسياسة والدين،
فهمت يا بهيم ؟
سيدنا الشيخ حنين،
أما ما يحبش الشيخات والتفكير والموزيكة والنساوين،
من الدار للميضة ومن الميضة للدار،
لا مرة غزر لزمبور ولا حط ساقو في البار،
ربي يستر لا تاخذو بالعين!
سيدنا الشيخ نظيف وبنين،
أما البارح كان طحان الزين،
من الصبح للعشاء راكش في جامع العابدين،
لولي أمرو راكع، ومع كل دعاء يهزلو الطحين،
يعطيه عسلة بين السنين ! قول آمين !
سيدنا الشيخ يخاف من الحرية،
كي مشى سيدو للعمرة خلاه ضايع في الثنية،
"ديمقراطية ؟ علمانية ؟ آهي هاذي واشية ؟؟"
باش تفهم حط قناة " الرحبة" السلفية!
سيدنا الشيخ مع ربو رابط كابل،
يسألو ويجاوب وكان قص عليه الضوء يكلمو بالبورطابل،
مالا ... منين يعرف المسلمين وجماعة الجنة والكفار؟
والشيوعيين واللبراليين والمرتديين عالخوانجية آخرتهم في النار؟
أكييييد ما هبطش عليه الوحي في غار!
سيدنا الشيخ حبل ، وجاب برشة جرذان،
الأعور ، المفقص في السيزيام، ولد الفيراج والمخنان،
كل خميس يتلمو في سقيفة بين المركز والشعبة، قدام دار برهان،
ويبدا شيخنا يلقن فيهم كيفاش يسبو ويكرزو ويذبحو "بني علمان"،
إييه ! هاذي شيخة الغلمان !
سيدنا الشيخ يا فزاعة قداكش خرنان،
برا حجم شعر الضبوط اللي في وجهك قبل ما ينتان،
وكانك ما فهمتش بلوغة "أعتقني" و"عنقني" متع منتهى الحنان،
أبعد مازمبي توا لا ترصيلك معدي عمرك بين الشقف والمورسطان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire